تعليقك ع البلوج :)

الأحد، 19 ديسمبر 2010

أرض الحب ورحيق الزهور








 



كلاكيت تانى مرة
تانى مرة اكتب عن الحب

دفء المشاعر وارتفاع دقات القلب لتصل لأول مرة
للأذن وكأنك تعلم بان لديك قلباً للمرة الأولى !!

شعور رائع غارق بدفء خفى 



قالت احدى المسنّات بدار المسنين لصديقة
" ايدك سقعانة .. يبقا قلبك دافى وبتحبى "
ضحكت ضحك ع كلامها ونوع م الاندهاش
ولأول مرة أصدق مثل تلك الأمثال !!

كم هو رائع الحب
حينها علمت اننا جميعا نحب
سواء بوجود نصفنا الآخر ام لا

اتعجب الامر ومن منا لايتعجب !!
ان لم تكن قد وقعت ف الحب و تغمرك تلك المشاعر وكأن نصفك الآخر هنا
فماذا ان احببت حقاً ....!


كيف للحب أن يعيش فى قلوبنا دون أن نتعلمه او نشاركه احداً

وكيف يجرى الغالبية متلهفا عندما يقابل نصفه الآخر دون أدنى معرفة فعلية به
واندهش للقلة المتلهفة للحب وتخشاه

ووجدتنى اجيب
- بوجهة نظرى المتواضعة-



 أنت : اتعلم لم تبحث عن فتاة تأخذك وتتملك عقلك ؟ فتهرع لخطبتها ؟
ليس لأنك تريد أن تحب ...بل لأنك فعلاً تحب
فتبحث عن الرائعة التى ستقدّر ذاك الحب
_ فالرجل بطبيعته وان كان شخصية حسية لا يظهر ذلك للعامة-

كمن لديه مجموعة نادرة من بذور الزهور يبحث جاهداً
عن أفضل أرض تساعد البذور الرقيقة على النمو


انتى : تحلمين ليلاً نهاراً بأن تحبى ... عزيزتى صدقينى انتى تحبي
فقط ينقصك ذاك الفارس الأبيض ذو القلب المتناسب مع حبك
لتصبى خلاصة ماادخرتيه طوال فترة غيابه وقبل ظهوره بأرض واقعك

كما النحلة انتى تبحث من بعيد عن أزهى بستان تمتص منه رحيق الزهور
لتصنع ماهو شفاء للناس
كذلك المرأة تبحث عن القلب الذى سيمدها بالمشاعر الرقيقة كى تصنع بمدخراتها الدافئة "الحب" .


ورؤيتى

أحبو كما شئتم .... واكتب لنصفك الآخر انك تحبه منذ الآن
حتى وان لم يأتى بعد .....

آمن بقوة
آمن بثقة
فى الله الودود

ورددوا
..... سأجد
حقاً أرض حبى

وسيجدنى
حتماً رحيق الزهور

السبت، 4 ديسمبر 2010

متعة العطاء مش شعارات


فى رسالة ياما قلت وهاقول كمان 
انغام الوان بطعم البرتقان 

بشتاق وبحب وأحن كتير
لرسالة ..اخواتى شباب الخير 
...
أحلى الأوقات بتكون زيارات 
والفرز له وطعم اللمة الشربات 

والورشة الفنية نقلها سلامات 
واتفرج فيها ع اشغال البنات 

ونقول وحشتنا زيارة الايتام 
ومزاجنا معاهم يا سلام ياسلاام 

والتدريب ..تطوير يعنى الكورسات 
لكل شباب وبنات دمياط

مساعدات للعرايس القمرات
وشنظ غذائية وتزيد الخيرات 

واتبرع بدمى لشريانك 
نفضل متواصلين من غير حوارات

ياعالم حسوا بينا 
رسالة متعة العطاء ومش شعارات