تعليقك ع البلوج :)

الأحد، 6 نوفمبر 2011

حتى ساعتي




مصر التى فى خاطرى وفى دمى

لأجلها ساعمل حتى تأتى ساعتى
 
&
 غادة الدغيدى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق